تشغيل 8 أجهزة أشعة جديدة بالمراكز الجديدة بجامعة المنصورة بتكلفة إجمالية بلغت 50 مليون جنيه
- أرشيف أخبار الجامعة 2020
- الزيارات: 14134
إفتتح الأستاذ الدكتور/ أشرف عبد الباسط - رئيس جامعة المنصورة، يوم الثلاثاء 13 أكتوبر 2020 تجهيز قسم الأشعة بالمراكز الطبية الجديدة (مركز جراحة المخ والأعصاب – مركز جراحة العظام – مركز جراحة النسا والتوليد)، بحضور كل من الأستاذ الدكتور/ تامر أبو السعد - القائم بعمل عميد كلية الطب، الأستاذ الدكتور/ محمد حجازي - المدير التنفيذي للمستشفيات والمراكز الطبية، الأستاذ الدكتور/ الشعراوي كمال - مدير مستشفى الجامعة الرئيسي، الأستاذ الدكتور/ جمال العدل - نائب المدير التنفيذي لإدارة المراكز الطبية الثلاثة، الأستاذ الدكتور/ أحمد عبد الخالق - رئيس قسم الأشعة التشخيصية، الأستاذ الدكتور/ حاتم بدر - رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب، الأستاذ الدكتور/ إبراهيم المنشاوي - رئيس قسم طب المخ والأعصاب، الأستاذ الدكتور/ خالد الطوخي - نائب مدير مستشفى الجامعة، الأستاذ الدكتور/ سيزا - أستاذ الأشعة التشخيصية، الأستاذ الدكتور/ أحمد عبد السلام - الأستاذ بكلية الهندسة، الاستاذ/ أيمن زكى - المدير المالي والإداري للمراكز الطبية الثلاثة والمهندس/ أحمد عطية - مدير مشروع الباكس.
وتم إفتتاح تشغيل 8 أجهزة بتكلفة إجمالية بلغت 50 مليون جنيه وتشمل: 1 جهاز الرنين المغناطيسي MRI، 1 جهاز أشعة مقطعية CT 128 مقطع، 1 جهاز أشعة مقطعية CT 16 مقطع، 2 جهاز موجات فوق صوتية والدوبلر الملون والتصوير الرباعي و3 أجهزة أشعة عادية ديجتال رقمية، ذلك فى إطار خطة الجامعة لتجهيز قسم الأشعة لخدمة مرضى المراكز الطبية الثلاثة الجديدة وتزويد القسم بأحدث أجهزة الأشعة لسرعة تشخيص الأمراض المختلفة بدقة عالية.
وأشار أ.د/ أحمد عبد الخالق، أنه تم إفتتاح تشغيل أجهزة الأشعة الجديدة والتي تضم أحدث جيل من أجهزة التشخيص وتتميز بالسرعة في إجراء الفحوصات وذو درجة وضوح كبيرة للصورة ولها قدرة على تصوير جميع أجزاء الجسم فى ثوان معدودة وتستخدم فى تصوير مختلف أجزاء الجسم وتم تزويد الأجهزة بتقنيات حديثة لتقليل كمية الأشعة التي يتعرض لها المريض، أضاف سيادته أنه تم توصيل الأجهزة بنظام الباكس فى إطار تحول الجامعة إلى الإعتماد على الأنظمة الرقمية فى المجال الطبي وتم ربط جميع أجهزه الأشعة بالمراكز بنظام الباكس (pacs) والذي يتيح بأرشفة الصور وعرضها من جميع أماكن المستشفيات والذي تم الإستعانة به بديلاً عن طباعه الأفلام التي تكلف مبالغ ضخمه كما يتيح للأطباء بعمل أبحاث من خلاله.